بدأ اليوم التالي: رؤية للمرحلة الانتقالية في سوريا الجديدة
لقد نصّب الحكم الجديد في دمشق حكومة انتقالية دون أن يستشير أحدا، ولا فائدة الآن
لقد نصّب الحكم الجديد في دمشق حكومة انتقالية دون أن يستشير أحدا، ولا فائدة الآن
لقد قلبت الأحداث التي وقعت خلال الأسبوعين الماضيين النهج الدولي بأكمله تجاه سوريا رأساً على
لعلّ الديانة المسيحية، باعتبارها نشأت وانتشرت في ظلّ الإمبراطورية الرومانية الوثنية، خير مثال على العلاقة
في أسبوعها الأول في السلطة، شددت حكومة الإنقاذ على الحفاظ على مؤسسات الدولة، واستدعاء الموظفين
إن إخفاق النخبة السياسية والاجتماعية المعارضة للنظام البائد في التوصل إلى تفاهم حول الأفكار، وإصرارها
يقوم مفهوم المواطنة على أساس العلاقة التبادلية بين الحق والواجب. وهما مفهومان يكادان يكونان غائبين
بحلول نيسان/أبريل 2024، فشلت المبادرة بشكل فعلي، ونسب المبعوث الأممي غير بيدرسن الفشل إلى “ظروف
في عملي، نناقش “النظام البيئي” للتعويض. ونحن نعتبرها قائمة من المكونات التي تجعل التعويض ممكناً؛
لقد راكمت السنوات الماضية إرثاً طويلاً متعدداً ومتشعباً من التناقضات، وخلقت افتراقاً بين سكان إدلب
منذ اندلاع العنف في سوريا، فر أكثر من 14 مليون شخص من منازلهم، وفقاً لأرقام
من مظاهر حضور إيران العلني، ظاهرة الاستعراضات الاحتفالية للتشيع الفارسي، المترافق مع تكثيف الحركة إلى
لم تكن آلية العقوبات فعالة في إجبار النظام على تقديم تنازلات أو تغييرات ملموسة، كما
مع صعود الرئيس حافظ الأسد إلى السلطة، خضع النظام للتحول إلى نظام رئاسي مصمم خصيصاً
“معظم أجهزة الاستخبارات في العالم لديها مصادرها الخاصة على الأرض. لا توجد سرية في سوريا،
هذا الحق في العودة إلى الوطن، أو الافتقار إليه، وصفته ببلاغة “ليز دوسيت“، كبيرة المراسلين