
قرن من الرؤى لسوريا: “ولادة الدولة السورية الحديثة منذ العهد العثماني”
في المستقبل، من ستكون سوريا الآن؟ لقد تحررت البلاد أخيراً من جلادها، وبالنسبة للسوريين الذين
في المستقبل، من ستكون سوريا الآن؟ لقد تحررت البلاد أخيراً من جلادها، وبالنسبة للسوريين الذين
هنالك خمسة أعمدة للعدالة الانتقالية، والمساءلة هي واحد من هذه الأعمدة: الحقيقة، والمساءلة، وجبر الضرر،
كان من السهل جذب الجنود العاطلين عن العمل – الذين تغذيهم سنوات من دعاية النظام
كانت اتفاقية سوتشي بمثابة فرصة للجولاني لتطوير رؤية لبناء الدولة، باستخدام إدلب كنموذج مصغر أو
ترك غياب السلطات السورية الجديدة مجالاً لمفاوضات متفاوتة مع المحتل. يحاول حسين خليفة، مختار القرية
أقول للشرع ودائرته المقربة: هذا الانتصار ليس لك فقط، بل لمئات الآلاف من الشهداء الذين
في سوريا، بدأ الروس في العمل مثل قوة استعمارية في القرن الثامن عشر مزودة بنظارات
هناك مخاوف مشروعة من فقدان الحريات الشخصية الذي يلوح في الأفق، لكنها في الوقت الحالي
لقد نصّب الحكم الجديد في دمشق حكومة انتقالية دون أن يستشير أحدا، ولا فائدة الآن
لقد قلبت الأحداث التي وقعت خلال الأسبوعين الماضيين النهج الدولي بأكمله تجاه سوريا رأساً على
لعلّ الديانة المسيحية، باعتبارها نشأت وانتشرت في ظلّ الإمبراطورية الرومانية الوثنية، خير مثال على العلاقة
في أسبوعها الأول في السلطة، شددت حكومة الإنقاذ على الحفاظ على مؤسسات الدولة، واستدعاء الموظفين
إن إخفاق النخبة السياسية والاجتماعية المعارضة للنظام البائد في التوصل إلى تفاهم حول الأفكار، وإصرارها
يقوم مفهوم المواطنة على أساس العلاقة التبادلية بين الحق والواجب. وهما مفهومان يكادان يكونان غائبين
بحلول نيسان/أبريل 2024، فشلت المبادرة بشكل فعلي، ونسب المبعوث الأممي غير بيدرسن الفشل إلى “ظروف