ينبغي على الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي توضيح أن أي تغيير في سياسة العقوبات لا يعني بالضرورة استعداد سوريا للعودة. وفي الوقت نفسه، يجب عليهما زيادة الدعم المالي للدول المضيفة للاجئين، بما يضمن توافر الموارد والمساحة السياسية اللازمة لمواصلة توفير الحماية...إقرأ المزيد... »

ميشيل كيلو
شغل كيلو منصب رئيس مركز حريات الدفاع عن حرية الرأي والتعبير في سوريا، كما أنه عمل كناشط في لجان إحياء المجتمع المدني، ورئيس لاتحاد الديمقراطيين السوريين. كما كان عضواً في الوفد المفاوض في مباحثات جنيف 2، إلى أن أعلن تقديم استقالته من الائتلاف الوطني في كانون الأول/ ديسمبر 2016 بسبب