نزل المقاتلون والمسلحون إلى الساحل السوري حيث بدأت إراقة الدماء، معظمها ضد أفراد الطائفة العلوية التي تنتمي إليها عائلة الأسد. في نهاية المطاف، قتل أكثر من 1,100 شخص. على عكس معظم عائلات الضحايا، يعرف حيدر من قتل أحبائه. وصوّر المسلحون،...إقرأ المزيد... »

ميشيل كيلو
شغل كيلو منصب رئيس مركز حريات الدفاع عن حرية الرأي والتعبير في سوريا، كما أنه عمل كناشط في لجان إحياء المجتمع المدني، ورئيس لاتحاد الديمقراطيين السوريين. كما كان عضواً في الوفد المفاوض في مباحثات جنيف 2، إلى أن أعلن تقديم استقالته من الائتلاف الوطني في كانون الأول/ ديسمبر 2016 بسبب