لقد علقت العديد من الدول الأوروبية، مثل الدنمارك والسويد وألمانيا وإيطاليا، عملية اللجوء. في اليوم الذي انهار فيه نظام الأسد، تبعت بسرعة إعلانات من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، التي تحتضن 1.4 مليون سوري، بما في ذلك أولئك الذين تم...إقرأ المزيد... »

ميشيل كيلو
شغل كيلو منصب رئيس مركز حريات الدفاع عن حرية الرأي والتعبير في سوريا، كما أنه عمل كناشط في لجان إحياء المجتمع المدني، ورئيس لاتحاد الديمقراطيين السوريين. كما كان عضواً في الوفد المفاوض في مباحثات جنيف 2، إلى أن أعلن تقديم استقالته من الائتلاف الوطني في كانون الأول/ ديسمبر 2016 بسبب