أمضى نظام الأسد عقودًا في بثّ الخوف في قلوب المسيحيين وغيرهم من الأقليات في سوريا، مُحذّرًا إياهم من أن سقوط النظام سيؤدي حتمًا إلى سيناريو كارثيّ مليء بصراع الجماعات الإسلامية المتطرفة، حتى أنه روّج لـ"الحرب على الإرهاب" التي تقودها الولايات...إقرأ المزيد... »

ميشيل كيلو
شغل كيلو منصب رئيس مركز حريات الدفاع عن حرية الرأي والتعبير في سوريا، كما أنه عمل كناشط في لجان إحياء المجتمع المدني، ورئيس لاتحاد الديمقراطيين السوريين. كما كان عضواً في الوفد المفاوض في مباحثات جنيف 2، إلى أن أعلن تقديم استقالته من الائتلاف الوطني في كانون الأول/ ديسمبر 2016 بسبب