
“هيئة تحرير الشام” تنتقد واشنطن لرفضها قمع المتظاهرين في شمال غرب سوريا
في وقت سابق من هذا الشهر، هاجم أعضاء هيئة تحرير الشام المتظاهرين المطالبين بالإفراج عن
في وقت سابق من هذا الشهر، هاجم أعضاء هيئة تحرير الشام المتظاهرين المطالبين بالإفراج عن
لم يخطرهم جيش الأحرار رسمياً إلا في 22 فبراير/شباط بوفاة عبد القادر. وجدت العائلة أن
منذ سيطرتها على منطقة إدلب، أنشأت هيئة تحرير الشام جهازها الأمني الخاص بالإضافة إلى إدارة
هناك مخاوف مشروعة من فقدان الحريات الشخصية الذي يلوح في الأفق، لكنها في الوقت الحالي
علقت سلطات دمشق الجديدة دستور عهد الأسد والبرلمان. وقال الشرع الشهر الماضي إن الأمر قد
في أسبوعها الأول في السلطة، شددت حكومة الإنقاذ على الحفاظ على مؤسسات الدولة، واستدعاء الموظفين
خلال الصراع، خضع جنوب دمشق لسيطرة جهات عسكرية مختلفة وشهد فترات عديدة من الدمار الشديد
أربع قوى إقليمية تتقارب وتتباعد في مواقفها وسياساتها وعلاقاتها في الموضوع السوري وحوله، وتعيد ترتيب
على الأرض، تمتد قوته البالغ عددها 30.000 رجل بنفس القدر. وكما يلاحظ، “لا تزال منطقة
لقد نصّب الحكم الجديد في دمشق حكومة انتقالية دون أن يستشير أحدا، ولا فائدة الآن
لقد قلبت الأحداث التي وقعت خلال الأسبوعين الماضيين النهج الدولي بأكمله تجاه سوريا رأساً على
إن إخفاق النخبة السياسية والاجتماعية المعارضة للنظام البائد في التوصل إلى تفاهم حول الأفكار، وإصرارها
منذ بداية الثورة السورية وما تلاها من حرب طاحنة، تضغط النساء السوريات من أجل حل
لقد راكمت السنوات الماضية إرثاً طويلاً متعدداً ومتشعباً من التناقضات، وخلقت افتراقاً بين سكان إدلب
منذ اندلاع العنف في سوريا، فر أكثر من 14 مليون شخص من منازلهم، وفقاً لأرقام