
واشنطن تشن غارة جوية على موقع لميليشيات إيران في دير الزور
تم تصميم الضربة الأمريكية الأخيرة لإخراج الإمدادات والأسلحة والذخيرة في محاولة لتقويض قدرات المسلحين المدعومين

تم تصميم الضربة الأمريكية الأخيرة لإخراج الإمدادات والأسلحة والذخيرة في محاولة لتقويض قدرات المسلحين المدعومين

تعتمد الإجراءات الجيوستراتيجية الرئيسية للأسد على إيران وروسيا وتركيا والولايات المتحدة، والعكس صحيح. ما لم

لا يسرُّ أي سوري أو سوريَّة أن تصبح بلدهم محتلّة بجيوش دول إقليمية وكبرى،

وجاءت الضربات الأمريكية في شرق سوريا في الوقت الذي كثفت فيه إسرائيل استعداداتها لهجوم بري

وقال الجيش الإسرائيلي إن “طائراته المقاتلة قصفت بنية تحتية عسكرية وقذائف هاون تابعة للجيش السوري

في غضون ذلك، ذكرت وسائل الإعلام الرسمية السورية أن الغارات الجوية الإسرائيلية استهدفت المطارات الدولية

كانت القنابل المعنية عبارة عن براميل متفجرة ألقيت من مروحيات النظام مع عواقب مدمرة. بطبيعتها،

يؤكد التقرير كيف أن مشاركة روسيا في سوريا أصبحت معقدة بشكل متزايد بسبب أفعالها، والوجود

“تواصل طائرات ما يسمى بالتحالف الدولي لمكافحة الإرهاب، بقيادة الولايات المتحدة، خلق أوضاع خطيرة فوق

في الإجراءات المستقبلية، من المتوقع أن يدلي المحتجزون السابقون والمنشقون الذين يعيشون في الخارج بشهاداتهم

“النظام السوري لا يحتاج إلى ذريعة لقصف وقتل المدنيين. كلما كان هناك هجوم على موقع

قالت الوزارة في وقت متأخر يوم الجمعة إن الجيش التركي شن ضربات جوية في شمال

مثل ملايين السوريين الآخرين، يعيش فادي في حالة من النزوح الداخلي. قتلت عائلته في المنفى.

من غير المرجح أن تؤدي إعادة العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع نظام الأسد، في غياب إصلاح

كتب غوته في “فاوست”، “كان هناك شيء رائع”. (“نحن معتادون على الناس الذين يحتقرون ما