
ضحايا الزلزال السوري والمتطوعون بحاجة إلى دعم
عدد الأشخاص المتضررين من الزلزال أعلى بكثير من أولئك الذين بقوا دون سكن عاجل أو
عدد الأشخاص المتضررين من الزلزال أعلى بكثير من أولئك الذين بقوا دون سكن عاجل أو
بعد حصار خانق على المناطق التي تسيطر عليها المعارضة وهجوم ساحق شمل البراميل المتفجرة والصواريخ
للبلدين أهداف مختلفة. يريد الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان”، الذي يواجه معركة شاقة، انتخابية، بينما
ثمّة حلقة مفقودة في مأساة السوريين المقيمة منذ عقدٍ ونيّف، إنها حلقة التضامن الإنساني، وهذه
أفادت مصادر إعلامية محلية، أن 15 شخصاً، من بينهم امرأة، قتلوا في غارات استهدفت مواقع
في مقبرة في بلدة البستان، على بعد حوالي 200 ميل (320 كيلومترا) شمال أنطاكيا، بكت
في شمال غرب سوريا وصلت أول شاحنات مساعدات تابعة للأمم المتحدة منذ الزلزال تدخل المنطقة
زعمت صحيفة الشرق الأوسط السعودية في مقال لها الأسبوع الماضي (السبت 28 كانون الثاني /
في نومي – عندما أستطيع النوم – أرى جثثاً ومباني مدمرة. حتى عندما تكون أحلامي
تطرّق أردوغان إلى آخر التطورات في العمليات الجارية كجزء من حرب تركيا ضد الإرهاب. فقال
الذخائر العنقودية خطيرة بشكل خاص بسبب تأثيرها طويل الأجل الذي يستمر لفترة طويلة بعد انتهاء
هذا القرار ربما يمهد لإحالته إلى مجلس الأمن من أجل معاقبة نظام الأسد على استخدام
تقدر الأمم المتحدة أن 90 في المئة من 18 مليون شخص في سوريا يعيشون في
قالت المنظمة في بيان إن فريق منظمة حظر الأسلحة الكيميائية “درس مجموعة من السيناريوهات المحتملة
لا يقتصر حصار الفرقة الرابعة على الشيخ مقصود. يمتد إلى الريف الشمالي للمدينة، في منطقة