“إيران ونظام الأسد يريدان تصوير هذه الاضطرابات على أنها نتيجة لصراع عرقي بين العرب والأكراد”،

في المقابلة التلفزيونية قال الأسد إن المسؤولية عن تجارة المخدرات تقع على عاتق الدول الغربية

تأتي زيارة الوفد إلى سوريا مع عائلات أربعة رجال كنديين لا يزالون محتجزين هناك، بمن

في السويداء، رفع الناس لافتات تشير إلى قرار مجلس الأمن الدولي الذي يطالب بحكومة انتقالية،

كانت آخر رحلة معروفة قام بها مشرع أمريكي إلى سوريا في عام 2017، عندما زار

وضاعف بشار الأسد رواتب القطاع العام في مرسوم يوم الثلاثاء. وفي اليوم نفسه، رفعت وزارة

إننا في مجموعة الميثاق نرى أن للإنسان السوري حقوقاً أساسية لا بد من ضمانها ضماناً

الطريق إلى ذلك يبدأ بحل جميع أجهزة المخابرات الأسدية والإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين والكشف

في الوقت الذي تعمل فيه تركيا وسوريا على علاقاتهما الثنائية، فإن الشكوك الناجمة عن الصراع

للمرة الأولى منذ أكثر من عقد من الزمان، شارك الأسد في قمة جامعة الدول العربية

قالت “تانيا إيفانز” من لجنة الإنقاذ الدولية إن مثل هذه المخيمات غير الرسمية “يمكن اعتبارها

فشل مجلس الأمن الدولي في يوليو/تموز في تجديد التفويض بتسليم المساعدات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة