
انتهاء عزلة الأسد تهدد اللاجئين السوريين إن عادوا إلى سوريا
تجعل الدول العربية التي تعيد إقامة العلاقات الدبلوماسية مع سوريا إعادة اللاجئين السوريين إلى أوطانهم
تجعل الدول العربية التي تعيد إقامة العلاقات الدبلوماسية مع سوريا إعادة اللاجئين السوريين إلى أوطانهم
لم يتخيل سكان القرى الشيعية الموالية تقليدياً للنظام مثل نبل والزهراء أنهم سيشتكون يوماً ما
لا يزال حوالي 40 أسترالياً، بينهم 10 نساء و30 طفلاً، محتجزين داخل مخيم روج في
“أكثر من 1 مليون طفل في سن المدرسة يحتاجون إلى دعم تعليمي وهم معرضون لخطر
“علينا أن نتذكر من هو بشار الأسد. إنه زعيم كان عدواً لشعبه لأكثر من 10
قدم المشرعون الأمريكيون تشريعاً من الحزبين هذا الأسبوع من شأنه أن يمنع أي وكالة فيدرالية
من المرجح أن تكون العودة القسرية قد تسارعت بسبب مجموعة من العوامل الاقتصادية والاجتماعية، بما
كانت “حركة أمل”، حليفة حزب الله، قالت قبل أيام إن استئناف عضوية سوريا في الجامعة
في تركيا، يوجد حالياً أكثر من 3.5 مليون سوري يتمتعون بحماية مؤقتة، فضلاً عن مئات
قد أغرقت عائلة الأسد وحلفاؤها “الإيرانيون” المنطقة بأطنان من المخدرات، في حين أصبحت سيئة السمعة
يتضمن قرار الأحد أيضاً التزاماً من الحكومات العربية بمحاولة التوصل إلى حل سياسي للصراع بما
أرى أنه يتم إجلاء الأجانب عبر بورتسودان إلى جدة في المملكة العربية السعودية، لكننا لا
في العامين الماضيين، كان هناك تصاعد في الجهود المتضافرة للعودة القسرية للاجئين. العديد من اللاجئين
إن وجود اللاجئين السوريين وترديات حياتهم في لبنان، مشكلة لم يصنعوها. فوجودهم مسؤول عنه نظام
قال بيدرسون: “ما زلت أشدد على أن الحل السياسي هو السبيل الوحيد لإنهاء معاناة الشعب