
هل يعود “تنظيم الدولة” بسبب الاشتباكات الجارية في شرق سوريا؟
“إيران ونظام الأسد يريدان تصوير هذه الاضطرابات على أنها نتيجة لصراع عرقي بين العرب والأكراد”،
“إيران ونظام الأسد يريدان تصوير هذه الاضطرابات على أنها نتيجة لصراع عرقي بين العرب والأكراد”،
من بين المدعين أيضاً عائلة ضابط الصف الأول في البحرية “سكوت كوبر دايتون”، الذي قتل
قالت القيادة المركزية الأمريكية في بيانها إن الغارات نفذت خلال الـ 48 ساعة السابقة، وحددت
“هذا تذكير صارخ للمجتمع الدولي بأن الجهات الفاعلة غير الحكومية مثل داعش قد طورت القدرة
إنّ تغيير قناعات السوريين حول العلمانية والدين والديمقراطية والليبرالية جارٍ بطبيعة الحال، فالأزمات تخلق من
منذ اندلاع الحرب في سوريا في عام 2011، “دعمت” أنقرة، إلى جانب شركائها الغربيين، “المعارضة
شاركت روسيا في الحرب السورية منذ عام 2015، عندما شنت تدخلاً عسكرياً بعد أن طلب
سقط في القتال 17 قتيلاً، بينهم عضو سابق في تنظيم الدولة وثلاثة أفراد من عائلة
كان الهجوم على جامعي الكمأة أحد أكثر الهجمات دموية التي شنها تنظيم الدولة في المنطقة
يقع “برج 22” بالقرب من حامية التنف في سوريا ويضم عدداً صغيراً من القوات الأمريكية.
بعد فشله في إبقاء الدروز تحت السيطرة، لجأ نظام الأسد إلى مجموعة من الحيل تتراوح
لا يزال حوالي 40 أسترالياً، بينهم 10 نساء و30 طفلاً، محتجزين داخل مخيم روج في
فقد تنظيم الدولة كل السيطرة على الأراضي في العراق وسوريا في عام 2019، بعد حملة
سورية اليوم على مفترق طرق، ولا أحد يستطيع التكهن بالمستقبل الذي ينتظرها، فالبلد مفتوحة على
“لا نريد أن نرى عمليات عسكرية في شمال غرب سوريا ستعرض المدنيين لخطر أكبر مما