(العربية) بينما يلعب الشركاء الدوليون دورًا قيمًا، فإن الفاعلين الإقليميين لديهم أكبر مصلحة في نجاح سوريا. الجهود التي تقودها الدول العربية - المدعومة بالاستثمار الخاص والمركّزة على خلق فرص عمل تعزز الاقتصاديات المحلية - تقدم أفضل فرصة للتعافي المستدام. هناك أدوار لكل من القطاع الخاص ورأس المال الحكومي، وخاصة في حالة دول مجلس التعاون الخليجي التي تدعم الحكومة المؤقتة.