(العربية) سياسة الانتظار والترقب الأوروبية بشأن سوريا لن تنجح

سوريا
 (العربية) إن التعامل مع الأسد أو الاعتراف به ليس حلاً. إذا قبلت أوروبا الأسد، فسوف يستخدم ذلك كطعم لابتزاز الأموال من الاتحاد الأوروبي. الأموال التي بالتأكيد لن تذهب نحو تحسين حياة الشعب السوري، بل لتعزيز نظامه وتوسيع نفوذه. 
In This Article

Sorry, this entry is only available in العربية.