(العربية) كان هناك تأخير كبير في الجهود الدولية لتخفيف معاناة المتضررين من الزلزال في شمال غرب سوريا، حيث لم تتمكن قوافل المساعدات من الدخول إلا بعد أربعة أيام على الأقل من الكارثة. كما لم تتمكن فرق الإنقاذ من الخارج أو لم تكن راغبة في دخول المناطق، تاركة الخوذ البيضاء والمجموعات الأخرى وحدها في جهود الإنقاذ، وبالكاد تم توفير المعدات الثقيلة والآلات اللازمة لرفع الأنقاض.