(العربية) يأتي الجدل حول وصول المساعدات في الوقت الذي تسعى فيه الحكومة السورية التي تخضع لعقوبات شديدة إلى التخلص من عزلتها الدولية. صوتت جامعة الدول العربية على إعادة قبول سوريا في شهر مايو، فيما اعتبر تتويجاً للجهود الإقليمية لإنهاء وضع الأسد المنبوذ من قبل بعض شركاء الولايات المتحدة الرئيسيين، بما في ذلك المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة.