(العربية) “الرئيس السوري” أحمد الشرع يدلي بأول مقابلة له مع مجلة “الإيكونوميست”

 (العربية) على الأرض، تمتد قوته البالغ عددها 30.000 رجل بنفس القدر. وكما يلاحظ، "لا تزال منطقة شاسعة خارجة عن سيطرة الدولة السورية". لم يكن أي من قادة الفصائل الذين تجمعوا في حفل تنصيبه يصفقون له. "لقد ضحينا أيضاً لعقد من الزمان"، يقول قائد فصائل من الجنوب، الذي يغضب من أن السيد شرع تولى مسؤولية ما كان جهداً جماعياً للإطاحة بالأسد. تسيطر الفصائل المتنافسة على معظم حدود البلاد. ويتردد العديد من رؤسائها، وبعضهم كان في السابق ضباطاً في الجيش السوري، في تسليم أسلحتهم أو إقطاعاتهم أو قيادتهم. ولم يحدد وزير الدفاع بعد موعداً نهائياً للقيام بذلك. ويرفض الأكراد الذين يسيطرون على حقول النفط الرئيسية في سوريا والأراضي الزراعية والسد الذي يشغل الكثير من الكهرباء في الشرق الاعتراف بحكمه. وعندما سئل عن مفاوضاته مع الأكراد، أجاب الشرع: "ليس بهذا القدر من التفاؤل". 
In This Article

Sorry, this entry is only available in العربية.