(العربية) عاش الأسد في المنفى في فرنسا لأكثر من 30 عاماً بسبب محاولة مزعومة للإطاحة بشقيقه، لكن الدكتاتور السوري آنذاك حافظ الأسد، ابن شقيق رفعت، سمح له بدخول البلاد مرة أخرى. ويقول المدعون السويسريون إنه لا يوجد قانون تقادم لتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. وهم يجادلون بأنه بينما الأسد على قيد الحياة، يمكن محاسبته على جرائمه.