(العربية) دعي الشركة أنها لا تتحمل أي مسؤولية عن الأموال التي تنتهي في أيدي الجماعات، التي يزعم أنها شملت داعش.
لكن في ملف اطلعت عليه وكالة فرانس برس، اتخذ المدعون وجهة نظر مختلفة. وكتبوا أن الشركة "إما كانت تنوي استخدام الأموال كلياً أو جزئياً بهدف ارتكاب أعمال إرهابية، أو كانت تدرك أن هذه هي الطريقة التي سيتم استخدامها بها".